التضاريس
أَقْبلُوا كالعصافير يَشْتعلونَ غناءًفحدَّقْتُ في داخلِيكيفَ أَقْرَأ هذي الوجوهَوفي لغتِي حجرٌ جاهلي؟ بين نارينِ أفرغتُ كأسيَناشدتُ قلبي أن يستريحْهل يعودُ الصِّبَا مُشرعاً للغناءِ المُعَطّرأو للبكاءِ الفصيحْ؟***لو جرحتُ ذراعي ما ابتلَّ كفّي ولا معصميأيها النازلون...