عِنْدَمَا تَعْشَقِينْ
ينامُ الربيعُ علَى رَاحَتَيكِ
ويَرتَعِشُ العِطرُ بينَ يديكِ
وفِي وجْنتيكِ
ويزدحمُ الليلُ بالعاشقينْ
عِنْدَمَا تَعْشَقِينْ
يُعربدُ شوقاً مَجال العبيرِ
ويَشْتعِلُ الدِّفءُ حولَ السَّريرِ
ويزْهُو الحريرُ
ويبْتَلِعُ الشَّوقُ جَرْحَ السِّنينْ
عِنْدَمَا تَعْشَقِينْ
يُغامرُ فِي شفتيكِ الرَّحيقْ
ويطفُو علَى الماءِ صوتُ الغريقْ
ويَخْلُو الطَّريقْ
ويَبْتَسِمُ البحرُ للمُبْحِرينْ
عِنْدَمَا تَعْشَقِينْ
يُفَاخِرُ ورْدُ الرُّبَى بِشَذاهْ
وتَهوى البراعمُ لَثْمَ الشِّفَاهْ
وحُبَّ الحياةْ
فَيَفْتُرُ ثَغْرٌ، ويَعْلُو جَبِينْ
عِنْدَمَا تَعْشَقِينْ
تَهُزُّ العواصفُ مَتْنَ الشِّرَاعْ
وتَنْزُفُ عطراً جراحُ اليَرَاعْ
ويَلْهُو الشعاعْ
على ورقِ الوردِ والياسمينْ
عِنْدَمَا تَعْشَقِينْ
يَفِيقُ الضياءُ وتصحُو الشمُوعْ
ويَسْتَسْخِفُ العشقُ مَعْنَى الدموعْ
وطعمَ الخضوعْ
وصوتَ الجراحِ الذي لا يُبِينْ
ينامُ الربيعُ علَى رَاحَتَيكِ
ويَرتَعِشُ العِطرُ بينَ يديكِ
وفِي وجْنتيكِ
ويزدحمُ الليلُ بالعاشقينْ
عِنْدَمَا تَعْشَقِينْ
يُعربدُ شوقاً مَجال العبيرِ
ويَشْتعِلُ الدِّفءُ حولَ السَّريرِ
ويزْهُو الحريرُ
ويبْتَلِعُ الشَّوقُ جَرْحَ السِّنينْ
عِنْدَمَا تَعْشَقِينْ
يُغامرُ فِي شفتيكِ الرَّحيقْ
ويطفُو علَى الماءِ صوتُ الغريقْ
ويَخْلُو الطَّريقْ
ويَبْتَسِمُ البحرُ للمُبْحِرينْ
عِنْدَمَا تَعْشَقِينْ
يُفَاخِرُ ورْدُ الرُّبَى بِشَذاهْ
وتَهوى البراعمُ لَثْمَ الشِّفَاهْ
وحُبَّ الحياةْ
فَيَفْتُرُ ثَغْرٌ، ويَعْلُو جَبِينْ
عِنْدَمَا تَعْشَقِينْ
تَهُزُّ العواصفُ مَتْنَ الشِّرَاعْ
وتَنْزُفُ عطراً جراحُ اليَرَاعْ
ويَلْهُو الشعاعْ
على ورقِ الوردِ والياسمينْ
عِنْدَمَا تَعْشَقِينْ
يَفِيقُ الضياءُ وتصحُو الشمُوعْ
ويَسْتَسْخِفُ العشقُ مَعْنَى الدموعْ
وطعمَ الخضوعْ
وصوتَ الجراحِ الذي لا يُبِينْ
0 تعليق